الحلقة 15: شباب الأزهر والسلفية جنبا إلى جنب مع الحبيب علي الجفري وتقديم الإعلامي خيري رمضان

ضيوف الحلقة:

محمد السيد هنداوي باحث في الأديان والمذاهب و أنس سلطان إمام وخطيب والأستاذ محمد شعبان والأستاذ تقي الدين عبد الرؤوف

مقتطفات الحلقة:

  • خيري رمضان: ما الذي يجمع شباب الأزهر والسلفية وما هي الإشكالات التي يراها كل فريق في فصيله وفي الآخر؟ وكيف يصبح الأزهر بيتاً للجميع؟
  • محمد هنداوي: ينبغي أن ننطلق من مبدأ حسن الظن دون إساءة أو تخوين لأن العلم الحقيقي يزكي النفس
  • محمد هنداوي: ليس للسلفية رؤية واضحة للتخصص العلمي مع رغبتهم في التصدر مثلما تغير تقديرهم للواقع قبل الثورة وبعدها في الحالة المصرية
  • محمد هنداوي: علماء الأزهر وإن أخطأ بعضهم في تصور الأحداث لكنه من قبيل الاختلاف المعتمد لأنه مبني على إدراك النص الشرعي
  • تقي الدين عبد الرؤوف: القول بأن لعلماء الأزهر وحدهم التخصص والفتوى دعوى يشوبها شيء من البطلان والشيخ الألباني لم يكن أزهرياً
  • الحبيب الجفري : الشيخ الألباني رحمه الله كان فنه الحديث ولم يكن بفقيه ولا تلقى العلم عن شيوخ في الفقه وهي أوليات في العلم الشرعي
  • الحبيب الجفري: تناقلت الأبواق الإسرائيلية فتوى الشيخ الألباني باعتبار فلسطين دار حرب وبضرورة هجرة الفلسطينيين منها
  • أنس سلطان : يؤخذ على الخطاب الأزهري التساهل لا التيسير والتبعية للحكومة وأن لهم في المسألة الواحدة 18 رأياً بما لا يتفق وحاجة العامة
  • محمد هنداوي : الأزهر ليس بمدرسة بل حياة الأمة انتهى إليه خلاصة العلم الشرعي الشريف خاصة بعد سقوط بغداد
  • محمد هنداوي : السلفية تيار مشارك في الثورة المصرية وأظهروا نوعاً من القبول المجتمعي للآخر لكن ليس للأزهر خصومة سياسية فهو سقف وبيت الجميع
  • الحبيب الجفري: ما أراه في الحلقة ظاهرة إيجابية و تعبير عن الشخصية المصرية الأصيلة التي أعرفها مهما اختلف الناس في وجهات نظرهم
  • الحبيب الجفري: غالبية الناس يقرون بمرجعية الأزهر سقفاً وبيتاً للجميع وعلى رفض أي مرجعية مضادة ولو كانت من داخل الأزهر ذاته
  • الحبيب الجفري: معركة الإيمان أو الإلحاد أكبر من مجرد اختلاف توجهاتنا الفكرية والعملية وأدعو شباب كل التيارات إلى حمل الهم والمسئولية عنها